الفيس بوك: مشاهدة الملف الشخص تزيد الثقه بالنفس
اعتبر تصفح الشبكه الاجتماعية الشهيرة فيس بوك مضيعة للوقت عند بداية نشأته.. الآن يعيش حاله من التحسن ليست فقط اقتصادية - حيث يقدر الموقع بحوالى 65 مليار دولار- ولكن أيضًا بفضل دراسة أجرتها جامعة كورنيل بنيويورك.
ووفقًا لهذه الدراسة فإن مشاهدة الملف الشخصي على الفيس بوك يزيد من إحساس الثقة بالنفس، وحتى تصل الدراسة لمثل هذه النتيجة فقد أجريت على ثلاث مجموعات من الناس:
ووفقًا لهذه الدراسة فإن مشاهدة الملف الشخصي على الفيس بوك يزيد من إحساس الثقة بالنفس، وحتى تصل الدراسة لمثل هذه النتيجة فقد أجريت على ثلاث مجموعات من الناس:
مجموعة شاهدت شاشه فارغة، ومجموعة شاهدت مرآة تعكس صورهم، ومجموعة شاهدت ملفها الشخصي (البروفايل) على الفيس بوك.
كانت النتيجة جيدة فقط بالنسبة للذين شاهدوا ملفهم على الشبكة الاجتماعية؛ حيث زاد احساسهم بالثقة بالنفس.
الدافع بالنسبه للدارسين الذين اجروا هذا البحث هو حقيقة أن الفرد يميل إلى إعطاء صورة ايجابية عن نفسه على الفيس بوك، بغض النظر عن الملف الذى تم انشاءه.
ولشرح الآلية بصورة أفضل والتى وصل اليها البروفيسور (جيفرى هانكوك) يقول: بالاختلاف عن المرآه والتى تذكرنا من نكون حقيقة، والتى من الممكن ان يكون لها تاثير سلبى على الثقه بالنفس، فإن الفيس بوك يمكنه عرض نسخة إيجابية منا، ليس نسخه مشوهةولكن إيجابية.
في الأساس فإن شخصية المتصفح للشبكه الاجتماعية تبرز من خلال عالم مواز مصنوع من كلمات، طلبات الصداقة، وروابط والتى تجعله - أي الشخص - يشعر أنه أفضل حالاً.
إن كل شىء يولد من حقيقة أن الشخص يعرض على حائطه فقط ما يعتبره ملائم للنشر، مبُرزا فقط أفضل ما فى نفسه والذى، يجلب حتما سلسلة من التعليقات الإيجابية والاستحسان الذى يزيد من الاحساس بالثقه بالنفس لدى المستخدم .
كانت النتيجة جيدة فقط بالنسبة للذين شاهدوا ملفهم على الشبكة الاجتماعية؛ حيث زاد احساسهم بالثقة بالنفس.
الدافع بالنسبه للدارسين الذين اجروا هذا البحث هو حقيقة أن الفرد يميل إلى إعطاء صورة ايجابية عن نفسه على الفيس بوك، بغض النظر عن الملف الذى تم انشاءه.
ولشرح الآلية بصورة أفضل والتى وصل اليها البروفيسور (جيفرى هانكوك) يقول: بالاختلاف عن المرآه والتى تذكرنا من نكون حقيقة، والتى من الممكن ان يكون لها تاثير سلبى على الثقه بالنفس، فإن الفيس بوك يمكنه عرض نسخة إيجابية منا، ليس نسخه مشوهةولكن إيجابية.
في الأساس فإن شخصية المتصفح للشبكه الاجتماعية تبرز من خلال عالم مواز مصنوع من كلمات، طلبات الصداقة، وروابط والتى تجعله - أي الشخص - يشعر أنه أفضل حالاً.
إن كل شىء يولد من حقيقة أن الشخص يعرض على حائطه فقط ما يعتبره ملائم للنشر، مبُرزا فقط أفضل ما فى نفسه والذى، يجلب حتما سلسلة من التعليقات الإيجابية والاستحسان الذى يزيد من الاحساس بالثقه بالنفس لدى المستخدم .
تعليقات
إرسال تعليق